تلتحق اعمال صديق واصل بحضورها مثل سبايا تقنيه مجهضة من عصر لاهث وراء عبارة او عنوان ..حيث تلخص اعماله في كثافتها المضغوطة اوهام جمهور شفاهي لايتقن لعبة الكتله ، وهي تثبت عكس توهمهم لكل رمز ..جمهور ساخر من نفسه لأنه افتقد المعرفه بالفنتازويا الى ...
أعدّ العراقي علي ماجد شبو هذه المسرحية وأخرجها بالاسم نفسه، وقَدمت نادرة عمران شخصية المرأة العجوز، باسم سميراميس ، وأدى محمد الإبراهيمي دور العجوز (شخصية الجنرال)، وعُرضت المسرحية مؤخراً على خشبة المسرح الرئيسي في المركز الثقافي الملكي. وكان نص يو ...
عاشق للتجريد ، هي عبارته الشخصيه ببساطه موحيه ، وحين يعاشر البحر ‘ فأن كازابلانكا مدينته ، تسمّي البحر وتطلق عناوينه ..وحين يستوحي من البحر مادته فأنه يكتب تاريح المحيط الممتد بعمقه التاريخي..ومعناه في الحياة العادية ..من صلته بحياة الصيادين والنا ...
نشأ التشكيلي والناقد طلعت عبدالعزيز، في بيئة ريفية صعيدية تكنز بالموروثات الشعبية التي ظلت تلقي بظلالها على أعماله منذ الطفولة، ولا يمكن لفنان صادق أن يعبر عما بداخله سوى بمشاهداته منذ صغره انطلاقا من بيئته التي عاش فيها، حيث يتناول طلعت الموروث الشع ...
صلاح المليجي الرسام والغرافيكي القادم من مدن البحر، يشتغل كمن يرمي قمرا في فضاء اللوحة دونما جاذبيه معلنا ان لوحته نهارطليق المعنى والمدار..
رؤاه عبارات ، وقصائد يكتبها ، على صفحة اللون ليضيء حيث لم يكتف بلوحته بل انشغل في تأسيس النص الذي ي ...
أيها الأصدقاء والصديقات، وأنتم هنا بين جدران المكان الذي يوحدنا جميعاً. مهما اختلفت المواقع والمناصب والأعمار، ومهما تباينت وجهات النظر، نتوحد أمام هذه الخشبة الشريفة النظيفة وهي تحمل لنا الحق والحقيقة، وتقدمُ لنا أعلى مرحلة من مراحل الفرح الذي يست ...
- مرت لوحتي بعدد من المحطات, كان أولها مرحلة التخطيط بالأبيض والأسود, حيث كنت مأخوذا بالأدب والنثر القصصي على وجه التحديد, مما رتب على لوحتي في بداية الثمانينيات, بعدا ذهنيا لا يخلو من الجنوح السريالي الخيالي, ثم انتقلت لوحتي إلى مرحلة اللون الأب ...
ريشة علا حجازي ريشه حرّة ، تشتغل بمطاوله وصبر على مساحات جدارية مثل خبرة فينيقيه على حيطان المدن والحجارة العصيّه ، خبره مكرّسة لأقامة طقس الحضور ، - جدارية نهج البرده 6×3م نموذجا ،حيث تعيد قراءة النص لونيا – وقد درست الأدب العربي والسيكولوجي ...
في المعرض الاستعادي للتشكيلي السوري نذير نبعة (1938) الذي تستضيفه «غاليري تجليات» في المزّة عند أطراف دمشق، ينتابنا شعور مَن يستعيد أرضاً منهوبة. فقد كانت هذه الأرض في الأمس القريب، بساتين تزنّر خصر دمشق الغربي. وبين جنباتها، كان الطفل نذير نبعة (1 ...
يقيم عصام طنطاوي طقس حياة وهو يضيء على خاماته وتنويعاته ، وهو الرسام الذي اختبر اسئلته ولم يجد ردا طاردا لهواجسة .. حول الرسم وتحولاته . .
انه رسام غير معني بالنهائي او الحتمي .. انه مهتم بالمتغير الدائم .. وبالجدلي الذي يؤثث وجوده كرسام مثلم ...