تُعدّ الحركة التشكيلية السعودية، من الحركات الحديثة على الساحة الفنية العربية. خلال العام الدراسي 1956 ــــ 1957 أُقرَّ لأول مرة تدريس مادة التربية الفنية بصفة رسمية في مدارس البنين في المملكة، ثم شهدت بداية ستينيات القرن المنصرم، لأول
«يمكنك بيسر أن تميز رسوم محمد المليحي. لا يحتاج الرسام المغربي (ولد في اصيلة عام 1936) إلى توقيع أعماله» ولكن هل يوقع المليحي أعماله حقاً؟ هذا ما فاتني التحقق منه وأنا أسعى إلى تبرئة عينيّ من تشوشها البصري وهما تتلقيان لحظة نظر صافية، صارت تهذب خطوات ...
علّق سهيل سليمان أذناً ضخمة من الشمع وأسدل عليها ستاراً من الشيفون الأسود. المتفرج يرفع الستار بعد أن يكون قد مرّ بشاشتي عرض: واحدة تستقبله على الباب، وأخرى ما إن يدلف إلى الصالة. نحن في معرض Raining Stones الذي تستضيفه غاليري «جانين ربيز» في بيروت م ...
الفنّانة الفلسطينيّة فرشت «كوفيّتها» في «دارة الفنون»
«الحديقة المعلّقة» من المعرضمن العلامات المضيئة في سماء الفن الفلسطيني المعاصر. كبرت في بيروت، وكانت لندن طريقها إلى العالميّة. رأى إدوار سعيد أن فنّها «صعب أن يُحتمل، لكن من الضروري مشاهدته». ز ...
من المعرضفي «أنا الشهيدة سناء محيدلي»، نزعت لين قديح عن «شخصيتها» هالة البطولة... وعزلت فعل الاستشهاد عن خلفيّته الأساسيّة
سناء محيدلي، الاستشهاديّة الأولى، والـ«بيغ بانغ» أو الانفجار الأوّل في الكون الذي تشكّلت منه الكواكب والمجرّات. لحظتان تختلفا ...
يستهل الشاعر فؤاد رفقة ديوانه الجديد "عودة المراكب" الصادر عن دار "نلسن"، بشبه مقدمة سماها "اشارة" قال فيها إنه صدرت له عام 1961 مجموعة شعرية عنوانها "مرساة على الخليج"، في تلك المجموعة البكرية رفع الشاعر مرسات ...
أصفهانيسبعة عشر فناناً وفنانة تشكيليين جاؤوا من مدن سعودية مختلفة، ليعرضوا لوحاتهم في العاصمة البريطانية، في خطوة تكشف عن مسألتين أساسيتين: الأولى هي الاهتمام الغربي بالتعرف الى المواهب التشكيلية الجديدة في السعودية، والثانية ان كل واحد من هؤلاء الفن ...
من «في المنفى»هذا الفنان الفلسطيني من أكثر أبناء جيله نشاطاً. قدّم في عقد واحد مجموعة أعمال لافتة، آخرها «في المنفى» الذي عُرض أخيراً في لندن. وفي جعبته مشروع إشكالي لم يُنجز بعنوان «فلسطيني وستة إسرائيليين»!
من المعرض شهد «مركز واقف للفنون» معرضاً مميّزاً يُعدّ الأول من نوعه على مستوى قطر. إنّه «كنوز الفن الإسلامي» الذي عمل عليه صاحب المركز طارق الجيدة خمس سنوات، كي يتمكّن من جمع هذا الكمّ الهائل من القطع والمقتنيات النادرة والثمينة في المعرض