يذكّرني معرض الفنانة كيكي بوكاسا الذي حمل عنوان »ألزهايمر« بحوار أجريته مع الباحثة والفنانة اللبنانية المقيمة في لوزان (سويسرا) شريفة الحسيني منذ ثلاث سنوات، التي لديها محترف للعلاج بالفن، تستقبل فيه مرضى الألزهايمر ومرضى آخرين. لا يحضر حوار الحسيني ...
أشكالٌ تغوص في قعر الذاكرة، وفي خضم أمواجها وأرخبيلاتها، ثمة أشياء تتجمع بلا روابط تعوم على سطحها كي تتفرق مثل خلايا منقسمة على ذاتها، والباب هو السر الذي ينغلق على صراخ مكتوم هو صراخ السرير المعذب في الغرفة المريضة. تلك هي عوالم لوحات الفرنكوفوني ال ...
احتفل النحات السوري مصطفى علي، مع حشد من وجوه الثقافة والفن في سوريا، بوداع منحوتته التي ستأخذ مكانها على سطح معهد العالم العربي في باريس في احتفال آخر فرنسي في الثاني عشر من تموز القادم، لمناسبة الذكرى العشرين على تأسيس معهد العالم العربي في باريس. ...
من المعرض: لوحة «واحد زائد واحد يساوي ثلاثة» (مواد مختلفة على قماش ـ 200 x 130 سنتم)إنّها فنّانة شابة ترسم الصمت والعزلة. معرضها الفرديّ الأوّل، «مدينة وأهلها»، يستحقّ الاكتشاف في بيروت. لوحات تسكنها شخصيات متأمّلة، بين امتلاء وفراغ، في عالم متغيّر ي ...
إذا كان لا بدّ من قاسم مشترك يجمع بين التجارب المتباعدة التي يقدّمها هذا المعرض الجماعي في بيروت، فهو انتماء الفنانين الخمسة إلى جيل تشكيلي جديد في لبنان وسوريا. «ألوان وخطوط» ترشح بمناخات خاصة وأمزجة مختلفة
تتابع الفنانة سهى صباغ تجربتها التشكيلية بتوتر أعلى هذه المرة، توتر مصاب بعدوى الحالة الأمنية التي يعيشها لبنان منذ تموز العام 2006 حتى اليوم. إنها بكل بساطة حالة ما بعد الحرب، تظهر في اللوحات بشكل كابوسي في الكثير من الأحيان، في الوقت الذي تفسح فيه ...
ثمانٍ وأربعون «قصيدة» لونية للفنان التشكيلي اللبناني المخضرم حسن جوني، في جديده الفني الذي يشكل مراحله الأخيرة الممتدة ما بين 2006 و 2008، في معرض يقيمه في غاليري ألوان (الصيفي فيليدج - بيروت) يعكس المسار التصاعدي لريشة انحازت طويلاً
احتفل النحات السوري مصطفى علي، مع حشد من وجوه الثقافة والفن في سوريا، بوداع منحوتته التي ستأخذ مكانها على سطح معهد العالم العربي في باريس في احتفال آخر فرنسي في الثاني عشر من تموز القادم، لمناسبة الذكرى العشرين على تأسيس معهد العالم العربي في باريس. ...
عمل بعنوان «أفريقيا»لوحاته في شخوصها، لا تختلف من حيث الشكل والحركة والاختزال عما هي عليه في أعماله النحتية. اختزال يحاكي المضمون، وتجريد يظهر أسلوباً باحثاً عن سطوع الفكرة. وعلى رغم أنّ كنية «النحات» اقترنت باسمه منذ زمن بعيد، إلا أنّ لوحاته تنفرد
لم تنته الرسّامة اللبنانية المقيمة في باريس، ندى عقل، من مفاجأة متتبّعي مسارها الفني الفريد منذ انطلاق مسلسل معارضها في بداية الثمانينات، كما تشهد على ذلك المراحل التي عبرتها حتى اليوم بفنها والتي تعكس تجديداً ثابتاً ومثيراً لأسلوبها الرسمي ولمواضيعه ...